أي جزء من الديناصور هو الأقل فرصة في أن يصبح أحفورة، تواجد واكتشاف الديناصورات على سطح الارض احدث ضجة كبيرة بين العديد من العلماء وخاصة فى الفترة الاخيرة ما بعد عصر الطباشييري والذي انقرضت فيه الديناصورات وتم اكتشافها فى وقت متأخر من جديد بأشكال متعددة ومتنوعة فى الاحجام والاشكال، حيث قام الكثير من العلماء بالحفريات للتوصل الى اكتشاف المزيد من الديناصورات والتى تم العثور عليها فى مختلف قارات العالم من خلال الاحافير تحت سطح الارض، حيث كانت العديد من النباتات والحيوانات التي انقرضت منذ زمن طويل تستوطن المياه واليابسة، وبالتالى فى الوقت الحالي قام العلماء دراستها والتوصل الى تفاصيل ودورة حياتها من خلال الحفريات التى تم الحصول عليه من تحت سطح الارض، ويتسائل الكثير من الاشخاص عن أي جزء من الديناصور هو الأقل فرصة في أن يصبح أحفورة، سوف نوضح تفاصيل الاجابة على السؤال عبر سطور المقال التالي.
أي جزء من الديناصور هو الأقل فرصة في أن يصبح أحفورة ؟
يعتبر الديناصور من مجموعة الحيوانات الفقارية المهيمنة والمتواجدة على سطح الكرة الارضية، حيث انها من ضمن الحيوانات البائدة، والتى كانت طيلة 160 مليون سنة وبالتحديد فى أواخر العصر الثلاثي وحتى نهاية العصر الطباشيري حث نها العصر الذي انقرضت فيه، وهى تتنوع بأعداد كبيرة من حيث الصفات والاشكال والاحجام، بالتالى العلماء لهم دور كبير فى اكتشاف الكثير من الانواع المختلفة فى جميع أنحا العالم، ومن أمثلة الديناصورات البدائية التي عاشت في العصر الترياسي ديناصور بيسانوصورس، الذي اكتُشف عام 1967 من متكون (تتابع من الطبقات الصخرية) إيشيجوالاستو، داخل ما يعرف بمحمية وادي القمر فى الارجنتين.
أي جزء من الديناصور هو الأقل فرصة في أن يصبح أحفورة
- الجزء من الديناصور هو الأقل فرصة في أن يصبح أحفورة يسمى القرن.
هل عاش الإنسان في عصر الديناصورات
الاحافير هى عبارة عن بقايا الحيوانات او النباتات والتى تكون محفوظة او مطمورة تحت التربة، او متحجرات تحجرت وتحولت الى أحجار بعد ان تحللت خلال الاحقاب الزمنية فى العصور السابقة، ويطلق عليه اسم علم الحفائر للانسان والحيوان باليونتولوجي، حيث ان هذه الحفائر تظهر على الارض بأشكال الحياة بالأزمنة السحيقة وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة، حيث ان أغلب الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد، وبالتالي هناك مجموعة من الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات، خلال الحقب التاريخية والجيولوجية التي تعاقبت فوق سطح الأرض