من هو نجل ميار الببلاوي وما مرضه، بعد أن صرحت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي أن ابنها مريض ويعاني كثيرًا بسبب مرضه وقالت أنه بين أيدي الله، خرجت العديد من التكهنات حول حياتها الأسرية وبدأ الكثيرون يتحدثون عن ابنها من يكون وما هي طبيعة المرض الذي يُعاني منه وهل حقًا هو مرض مميت أم يُمكن شفاؤه، وسنحاول في السطور التالية أن نُحدثكم عنه بشكل مفصل، لا تبتعدوا كثيرًا..
ميار الببلاوي ويكيبيديا
اسمها الحقيقي منال الببلاوي ولكنها تشتهر باسم ميار، وهي من مواليد العام 1972 أي أنها تبلغ من العمر 49 عامًا، كانت منذ الصغر مهتمة بالتمثيل ولكنها حين انتهت من الثانوية العامة درست بكلية الآداب قسم الدراسات اليونانية.
بعد التخرج حاولت خوض غمار تجربة العمل فبدأت كفتاة إعلانات لبعض المنتجات التجميلية وأحيانًا المنتجات الغذائية، لكن شغفها بالتمثيل جعلها تترك التجربة سريعًا والالتحاق بركب التمثيل في السينما والتلفزيون والمسرح.
احترفت أكثر التمثيل الدرامي وكان لها قائمةطويلة من المسلسلات العربية وشاركت في الدراما السعودية وذلك منذ بداية نشاطها في العام 1990 كما عملت في تقديم البرامج وأكثر البرامج التي كانت تُقدمها برامج المسابقات الدينية خاصة بعد ارتدائها الحجاب.
من هو نجل ميار الببلاوي
على الرغم من حالة الهلع التي أبدتها الفنانة ميار الببلاوي إثر إصابة ابنها الوحيد بأزمة صحية في الوقت الذي يؤدي فيه الامتحانات النهائية لآخر سنة دراسية في مرحلة البكالوريوس إلا أنها لم تكشف عن اسمه فقط كانت تطالب الناس والمتابعين لها بالدعاء له لأنه يُعاني بشكل كبير من مرض في معدته ولم يتمكن من استعادة عافيه برغم حجم الدوية والعقاقير التي تناولها.
سبب طلاق ميار الببلاوي
أكدت ميار الببلاوي أن ابنها هو أغلى ما تملك في الحياة وقالت أنها فقدت والده وهو في عمر السنتين وعملت على تربيته ومراعاته حتى أصبح في السنة النهائية لدراسة البكالوريوس، وفيما يتعلق بأسباب طلاقها أشارت إلى أنها تعود إلى عدم التفاهم من قبل زوجها لافتة إلى أنه كان يُريدها دائمًا مميزة في الشكل تمامًا كما تخرج على الشاشة في السينما والتلفزيون وأضافت بالنهاية أنا بني آدمة وعادي أعيش حياتي طبيعي أنام وأصحى منكوشة أو من غير ماكياج.
ما هو مرض نجل ميار الببلاوي
وبالبحث في تفاصيل مرض ميار الببلاوي فقد تبين من خلال متابعة منشوراتها على فيس بوك أنه يُعاني من فايروس في المعدة أدى إلى انهيار قوته الجسدية لدرجة أنه لم يقوى على الحركة والذهاب لقضاء حاجته ولكنه بدأ يتماثل للشفاء بعد فترة تجاوزت الأسبوع كان خلالها يعيش على المسكنات والأدوية والعقاقير المختلفة بالإضافة إلى المحاليل التي تمده بالغذاء حيث لم يكن قادرًا على تناول الطعام أو الشراب وكل ما كان يدخل معدته كان يرجعه بسبب الفايروس الذي استقر فيها.